من أجمل و من اكثر الطرق الجنسيه متعه هو الجماع الفموي
وهو يتم عن طريق قيام الزوجه بمص قضيب الزوج و تقبيله و ادخاله داخل الفم ومص ولعق الخصيتين
[b]ويختلف الأزواج في المده للجماع الفموي فالبعض يفضله لفتره قصيره و بعده يبدأ الجماع المهبلي[/b]
والبعض الأخر يفضله الى الأخير أي الى ان يقوم الزوج بالقدف إما على صدر الزوجه او على وجهها أو في فمها و عندها اما ان تشربه الزوجه او يسيل السائل المنوي من على شفتيها.
وهذا النوع من الجماع هو معروف و قديم بقدم الإنسان فنراه مثلا منحوتا على جدران الأهرامات و في المعابد في الهند
ولقد ذكره الكتاب الشهير ( الكماسوترا) وهو كتاب يتكلم عن الجنس و الحب من الكتب الهنديه القديمه جدا
واستمر الأنسان يمارس هذا النوع من الجنس ونرى وجود الكثير من الفتيات يحبوا هذا النوع من الجنس يقدر في بعض الإحصائيات بـ 85% وهذه النسبه شبيهه بنسبه حب الرجال لهدا النوع من الجنس وفي الحقيقه نرى في زمنا من يسأل هل المني ضار ام لا فبالنظر لتكوينه نعلم يقينا انه غير ضار لأنه مكون من بروتينات و إنزيمات و هرمونات و فركتوز وكلها ذات فوائد غذائيه جمه ومن هنا نعلم انه ليس فقط ممتع و يزيد من حب الزوجه لزوجها و العكس بل هو ايضا مغدي و مفيد كما بالنظر الى ما كان الفراعنه القدامى و منهم كيلوبترا تفعل من اجل القيام بتحسين و تجميل بشرتها فقد كانت تستخذم المني من اجل إحداث تقشير كيميائي للوجه و بالتالي إعادة النظاره و الجمال للجلد ومن المعروف ان الإنزيمات التي في المني تعمل كماده مقشره للجلد ومجدده لنظارته وهذا احد اسباب جمال النساء بعد الزواج و إزدياد نظاره الوجه
اما عن من يتسائل هل توجد بكتيريا في المني فالجواب هو طبعا لا فالمني لا يمكن ان يحتوي على بكتيريا نهائيا إلا في حال المرض الجنسي عند الرجل وليس هذا و حسب بل حتى البول لا يحتوي على بكتيريا نهائيا لذك فإن مص القضيب و شرب المني هو امر امن صحيا وهو في نفس الوقت ممتع جنسيا للزوجين و هو من الأمور اللتي تزيد الحب و الموده بين الزوجين و تجعل الزوج اسير لزوجته